بصفتها راعي فعالية CommSec Track، تركز "بيكن رد" على تعزيز منظومة الأمن السيبراني في دولة الإمارات وجذب المواهب العالمية
أعلنت "بيكن رد"، مزود حلول الأمن الوطني من "ايدج" عن رعايتها لفعالية CommSec Track في مؤتمر "هاك إن ذي بوكس" للأمن السيبراني الذي يقام في أمستردام في الفترة من 21 إلى 22 أبريل، مما سيوفر فرصة فريدة لواحدة من رواد الأمن السيبراني في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتشارك "بيكن رد" في الحدث بهدف تسليط الضوء على التزام الدولة بالابتكار والمتطلبات التكنولوجية المتخصصة وجذب أفضل المواهب والمهارات العالمية.
وتعد فعالية CommSec Track في مؤتمر "هاك إن ذي بوكس" أكثر من مجرد حدث بارز يحظى بمشاركة الرواد والخبراء الأكثر طموحاً في القطاع، فهو أيضاً فرصة لمتخصصي الحلول السيبرانية في دولة الإمارات للتفاعل مع الحضور وعرض قدراتهم عالمية المستوى في مجالات الدفاع الحساسة، لا سيما تلك التي تتسم بأهمية بالنسبة للديناميكيات المتطورة في المنطقة.
وتجدر الإشارة إلى أن "بيكن رد" تحظى باعتراف عالمي لالتزامها بالأمن السيبراني، والاستثمار بكثافة في البحث والتطوير والدورات التدريبية التي تركز على المهام، والتعاون مع المنظمات الإقليمية والعالمية الرائدة. وتعتبر رعاية فعالية CommSec Track في مؤتمر "هاك إن ذي بوكس" امتداداً لرؤية دولة الإمارات الوطنية في أن تصبح رائدة عالمياً في التكنولوجيا والابتكار ، بالإضافة إلى التزامها ببناء منظومة رقمية آمنة ومزدهرة تعود بالفائدة على المؤسسات والشركات والصناعات الرائدة في الدولة.
وقال روجيريو ليموس، المدير التنفيذي لهندسة المهام والتكنولوجيا في بيكن رد: "كل ما نقوم به يرتكز على المهام، ومن هنا تأتي أهمية رعاية فعالية CommSec Track في مؤتمر هاك إن ذي بوكس". وتأكيداً على الحاجة إلى تعاون محترفي الأمن السيبراني على مستوى العالم.
و أضاف ليموس: "إن رؤية الجيل القادم من محترفي الأمن السيبراني في دولة الإمارات يقومون بقياس مهاراتهم ويعملون مع ذوي الخبرات العالمية في الحدث لاستشراف مستقبل آمن ، قادر ومُتمكن من تحديد التهديدات المستقبلية ومواجهتها على حد سواء".
وتعد المساهمة في تبادل المعرفة في مؤتمر "هاك إن ذي بوكس" إحدى الاستراتجيات العديدة التي تنتهجها دولة الإمارات العربية المتحدة لجذب أفضل المواهب والمهارات العالمية ومواجهة التهديدات المعقدة. وتجدر الإشارة أن "بيكن رد" تعتبر في طليعة ابتكارات الأمن السيبراني في المنطقة من خلال الالتزام بطرح الأفكار الجديدة والتعاون والإبداع في حل المشكلات و مواجهة القضايا السيبرانية الشائكة والتغلب عليها.